أود أن أشارك قليلاً عن تجاربي في العمل بأداة "سوبريم ماستر تي في/ماكس".

والآن لدينا برقية محبة من (كلوي) في أستراليا:

أعزائي فريق عمل "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية"، كيف حالكم؟ أدعو الله تكونوا جميعاً وكل الكائنات بخير دائماً. أود أن أشارك قليلاً عن تجاربي في العمل بأداة "سوبريم ماستر تي في/ماكس". أعمل مديرة مقصورة على متن الطائرة، وخلال العديد من الرحلات الجوية، يكون الاتصال بالإنترنت قوياً بما فيه الكفاية لفتح موقع أداة "سوبريم ماستر تي في/ماكس" على جهازي الصغير. وعندما تكون الإشارة أضعف، أقوم ببساطة بتشغيل الصوت على هاتفي الذي أحمله في جيبي طوال الوقت. وفي كل مرة، أستطيع الشعور ببركات السماء بوضوح في رحلتي كلما كانت أداة "سوبريم ماستر تي في/ماكس" قيد العمل. وقد شهدتُ تغييرات مذهلة: وفيما يلي بعض الأمثلة:

في إحدى المرات، تعرض أشخاص فجأة إلى الإغماء وفقدان الوعي. وعندما تقدمت للمساعدة، أصبحوا فجأة مستجيبين وبحالة جيدة بما يكفي للسير إلى مقاعدهم. والركاب المشاغبون الذين كدتُ أن أنزلهم أصبحوا فجأة هادئين واعتذروا عن سوء سلوكهم، وأولئك المتطلبين تحولوا إلى لطفاء.

وفي مرات أخرى، رأيتُ حتى بتلات أزهار ذهبية تتدفق من أداة "سوبريم ماستر تي في/ماكس" وتنزل بلطف نحو الأرض تحتنا. وكانت هناك إحدى المرات التي لم يكن فيها إنترنت على الإطلاق، كان هناك ضوء يحيط برحلتي الجوية، ويرقص كما لو أن السماء أرادت أن تُظهر لي أنني لم أكن وحدي وأن البركات باقية.

وأحياناً، أسأل نفسي ما إذا كان صحيحاً بالنسبة لي أن أستمر بهذا العمل، حيث أنني طالبة ناضجة أدرس علوم الصحة أيضاً. ولكن، ذات يوم أثناء التأمل بطريقة (كوان يين)، أصبح واضحاً سبب وجوب بقائي في هذا العمل برغم التحديات.

مع الامتنان العميق، أشكر الثالوث الأقوى المتحد من جديد على المساعدات المُحبة التي أتاحت لي المساعدة في نشر بركاتهم أثناء أداء واجبي. شكراً جزيلاً لكِ على قيادتي في بركاتك. (كلوي) من أستراليا

الأخت الإيجابية (كلوي)، كان من دواعي سرورنا قراءة رسالتك. إن الكون متوازٍ بطرق جميلة. ونأمل أن تلهم وفرة النور والمحبة المنبعثة من أداة "سوبريم ماستر تي في/ماكس" العديد من الناس لتنمية الخيارات الواعية المتجذرة في الرحمة. عسى أن يشرق الخير الإلهي عليكِ وعلى أرض أستراليا المباركة بالشمس، فريق عمل "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية"

ملاحظة، افرحي بتحدث المعلمة إلى قلبك: "الأخت اللطيفة (كلوي)، شكراً لكِ على سيرك بإخلاص على مسار الهدف للمساعدة في صنع الفرق في هذا العالم. وكلما جلسنا بصمت لمواءمة انتباهنا نحو الثالوث الأقوى من خلال التأمل بطريقة (كوان يين)، نحصل على إجابات للكثير من الأسئلة دون عناء. إن القديسين والحكماء المستنيرين قادرون على الحفاظ على رباطة جأشهم في أي موقف بسبب حكمتهم الداخلية. عسى أن تنعمي والأستراليون المحبون للسلام بالعثور على الهدوء وسط الاضطراب الخارجي. أحبكِ وأرسل لكِ محبة الله!"